close
غير مصنف

قصة المرأة وماكنة الخياطة

 

وغايه بالروعة وايضا لمسات كانها سح@ريه من مايبرق من الفستان ولااعلم من اتى بهذا القماش الغالى الثمن.

وايضا يوجد به من الالماظ والاحجار الكريمه المطعمه.

اخذت الفستان

والبسته لابنتى الصغيرة واذ تكاد ابنتى تطير من فرحتها.وسعيده وباليوم التالى.بعد منتصف الليل دق باب المنزل واذ اجد امامى تلك العجوز الشمطاء وعندها ⊂خلت المنزل وتوجهت الى الماكينه

وقالت مشارة اليا

يا امرأة تلك الماكينه لكى وتلك النقوش ماهى الا #جنيات الخياطة السحريه كل ماعليكى احضار القماش واختيار النوع فستان او سروال واتركى العمل ع الجنيات..ولكن احفظى السر فالكل نعمه نقمتها …

وهنا سالتها ماهى نقمتها

فاجابتنى.الطمع يابنتى.
القتل يابنتى..
فسالتها وماهى نعمتها؟؟

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى