close
غير مصنف

ثلاثة شباب وجدو فتاة ضائعة .. أنظر ماذا حدث

­­ ­
قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير، ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك #سالمة. اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة، وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها،وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها،
فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟… فقال لها:نعم ؟ قالت له أوقف السيارة سأقول لك شيء ، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عندكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة، نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها، صاحت: إنه والدي !! وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟ ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى #السائق ) ووالله إنه لنعم الرجل أما أصحابه فبئس الرجال عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم، وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه، وطلب منه اللقاء عند الوصول.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى