غير مصنف
أحد الجيران تُوفيت زوجته وقد تركت له ثلاثة من الذكور
في الشكل والنظافة والدراسة وحتى طريقة الكلام للأفضل ، نفسيتهم الهادئة جدًا والمرح البادي عليهم طوال أوقاتهم ولباقتهم الشديدة ، فقد اشتركت لهم في النوادي الرياضية لممارسة الأنشطة وكانت معهم ذهابًا وإيابًا ، لم يسمع الجيران أبدًا أنها تُعاقب أحدهم أو يعلو صوتها بل كان الهدوء هو السائد دائمًا .
حتى ذات يوم أصيبت بألمٍ شديد في معدتها
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇