close
غير مصنف

قصة الثعلب والحمامة ومالك الحزين

­­ ­
فدهبت الحمامة بعيدا تاركة عشها والخوف والحزن يملأ قلبها فرأت شجرة بالقرب من البحيرة فهبطت الى احد الاغصان وراحت تبكى حتى سمعها الطائر المالك الحزين.

فقال لها مايبكيك يحمامة واخبرته بقصتها فتعجب المالك الحزين واخبرها انتى تعيشين فى اعلى شجرة والثعلب على الارض فكيف يصعد اليك فاقولى له ان كنت تريد ان تصعد فاصعد لن ارمى لك فرخى ودهبت الحمامة مسرعة الى عشها واحتضنت فرخها بكل حنان وحب واتى اليها الثعلب المكار فاخبرته ان كنت تريد ان تصعد فاصعد الي لن ارمى لك فرخى فتعجب الثعلب من قولها فقال لها انا حقا لا استطيع الصعود ولكن ان خبرتنى من علمك ان تقولى هدا الكلام فلن تريننى بعد الان

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى