غير مصنف
عاجل من الرياض :
أبي، متى سينبت اصبعي؟.
وقع السؤال كالصاعقة على الاب فخرج وتوجه الى السيارة
وقام بتحطيمها.
ثم جلس امامها يبكي وكله ندم على ما حدث لابنه،
فوقع نظره على مكان الخدش على السيارة وقرأ:
احبك يا ابي..
في اليوم التالي لم يحتمل الاب تأنيب الضمير فانتحر؟!! نهاية الحكاية..
لنعد للحكاية نركز قليلا:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇