غير مصنف
من أعنف ما جاء في الأدب الإسباني
كانت تلك أطول ست دقائق في حياتي، وهي التي حددت في النهاية أن أخي سيكون الإبن البكر والمفضل لأمي..
منذ ذلك الحين، صرت أسبق اخي في الخروج من كل الأماكن ،، من الغرفة، من البيت، من المدرسة، من السينما –و في يوم من الأيام ؟:
ألتهيت، فخرج أخي قبلي إلى الشارع، وبينما كان ينظر إليّ بابتسامته الوديعة،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇