، وجد المتطوع فتحة تتجه لناحية الأهرامات فظل يمشي مسافة طويلة حتى وجد باب عليه علامات غريبة فعاد وصعد للأعلى ولكنه عندما ذكر لهم ما رآه قالوا أن الكاميرات قد تعطلت ولم تسجل شيئا كذلك انقطع الإرسال اللاسيلكى وظنوا أنه أصابه مكروه ولكنه وضح لهم كل شيء فبدأ الخوف يدب في قلوبهم ولكن
أحمد قال لهم أن تلك البوابة المقصودة وهي تتجه أسفل أبو الهول والهرم الأكبر مباشرة ، وقرر النزول ورافقه صديق له اسمه ” جمال علام ” والباحث جان بيستروي وباحثة أخرى اسمها فلوريدا بيراورى ” نزل الأربعة أشخاص وكلهم أمل ورهبة مما قد يجدونه وظلوا يمشون حتى وصلوا إلى البوابة الغريبة فوجدوا عليها نقوش ليست فرعونية ولكنها أقرب للعلامات ولكن لا تشبه أي علامات مما يعرفونه فظلوا يحاولون فكها وفهمها حتى استطاعت فلوريدا أن فكها وقالت لهم أن ذلك لغز يتم توصل الرموز بشكل معين فيتم فتح البوابة وكانت الرموز كثيرة على البوابة فجربوا أكثر من مرة ولكن تنبه أحمد إلى أن الرموز يمكن توصيلها على شكل هرم وبما أن الأهرامات أكبر لغز فيمكن أن تكون مفتاح للبوابة تقدم أحمد وقام ببدء التوصيل فأضاءت النقوش والرموز على البوابة وفُتحت وكانت المفاجأة الكبيرة التي لم يتوقعها أحد ، حيث وجدوا أمامهم ممر أمامهم فدخلوه بحذر وتقدموا ولكنهم فجأة وجدوا أمامهم ثلاثة أنفاق في الممر وبدأوا في التشاور فيما بينهم أي طريق يسلكونه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
