-لا قتلتيني إنتِ وحبيبك يا خاينه هتدفعِ التمن غالي كل دا عشان الفلوس
الام: بضحك هيستيري: ايوة كل دا عشان الفلوس ،أنا وافقت عليك عشان فلوسك وعمري ما حبيتك وكنت بخونك ديماً معاه،
“بدأت تتكلم وتفضح نفسها وتقول كلام مش مفهوم، كل دا وأمينة بتصور وبتعيط ، وأمها وهيا بتكلم وماشية وقعت من علي السلم وأمينة إتصلت بالاسعاف وقالوا لها إنها فقدت النطق والحركة آثر الوقعة جات على دماغها، أمينة سلمت الفيديو للشرطة وقبضوا علي أشرف وأمها اتحولت لمستشفى الأمراض النفسية ، ومن قبلها أمينة كانت تولت إدارة الشركة وبدأت تشتغل وتكبرها ”
أمينة منتقمتش من أشرف فخلت ناس تهربه من السجن والعربية إلي هرب فيها عملت حادثة وحطت شخص وبدلت ملابسه بتاع أشرف وشوهت وشه عشان ميتعرفش ..
وخلت شخصين يأخدوه ويكتفوه ويحطوه في اوضة ف شقة في منطقة مفهاش حد متطرفة ..
أمينة: إزيك يا عمو مش قولتلك كل الورث ليا حتى بتاعك.
أشرف: بيشتمها *** فكيني بس وهعرفك قيمتك
أمينة: تؤتؤ اهدي دا لسه الموضوع هيحلو
أمينة بتدي أوامر للناس اللي بتحرسه يأكل مرة في اليوم بس حاجة خفيفه أصله تخن وناوية أعمله دايت
الحراس: حاضر
أمينة: يلا سلام يا عمو متخفش هجيلك تاني
بقت كل يوم هناك مرة تخليه يدخن هو كذا سيجارة غصب عنه وتحطها في جسمة، ومرة تاني تحط رأسه في الميه لحد ما خلاص هيفقد النفس ، غير الضرب والاهانة وقلة الاكل وتخلي حراسها ميخلهوش ينام لمدة يومين تلاتة إجباري ضعف جسمه ضعف جدا
كان الوقت دا يتمنى الموت ،في مرة حطته في أوضة ضلمة جدا وصغيرة جدا جدا ،ولعبت في درجة الحرارة بتاعتها خلتها عالية جدا بتجيب إختناق، وخرجته منها واستمرت في التعذيب
——–
لتكملة القصة اضغط على الرقم ٨ في السطر التالي 👇
