كان المنزل كأنه على قيد الحياة ، ويبدو أنه كان له عقل خاص به. كانت الجدران تُغلق عليهم ، وتُغلق الأبواب. لقد كانوا محاصرين ولم يكن هناك مخرج.
مع حلول الليل ، تعذب المجموعة من أشباح الماضي. كان المنزل في السابق منزلاً لأسرة ، لكن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ. قُتلت الأسرة ، وظلت معنوياتهم محاصرة في المنزل. كانوا منتقمين وغاضبين ، وأرادوا أن تدفع المجموعة ثمن خطاياهم.
ردت المجموعة بمحاولة إيجاد مخرج ، لكن بدا الأمر وكأنه كابوس لا ينتهي. مع اقتراب الفجر ، وجدوا طريقة للخروج من المنزل وعندما خروجهم من المنزل رأو في النافذة ثلاثة أبناء صغار مشنقين في مشنقة و أبوهم وأمهم يذبحون أنفسهم عندما رأت المجموعة هذا المشهد المُرَوِعْ بدأو يجرون دون تفكير حتى وصلو إلى شارع كان الشارع فارغ لم يكن فيه شيء إلا المصابيح بدأو بإنتضار مرور أي سيارة من الشارع و جسدهم يرتعش من الخوف وفي لحضة سمعو صوت الذي أفرحهم في تلك اللحضة سمعو ضجيج شاحنة بدأو يلوحون بأيدهم ويصرخون حتى وقفت لهم الشاحنة صعدو إيليها لاحض محمد قبل طلوعه شيء مرعب وهو أن شخص طويل جدا يقف بين شجرتين ويلوح بيده كأنه يقول لهم وداعا
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
