غير مصنف
ليله _في _ المقابر
ليله _في _ المقابر
فذيه مقابر في بلدنا مهجورة ، لا أحد يدخلها فبلدنا بلد فلاحين والناس معظمهم ينامون من بعد العشاء مباشرة ، وتربينا على عدم الذهاب لتلك المقابر ، في ليلة حبيت أتمشى أنا ومحمد صاحبي اتصلت بيه واتفقت معاه يقابلني . مشينا وكان الجو صيفا ، وفضلنا ماشيين حوالي ساعة ونصف حتى كدنا نقترب من البلدة المجاورة ، عدنا للقرية مرة أخرى ونحن في الطريق مررنا على تلك المقابر ، سمعنا صوتا يئن ويستغيث داخل المقابر ، نظرت إلى محمد وكان يخاف بعض الشيء بل يخاف كثيرا الحقيقة ، وجده يقول : يلا بينا نمشي بصوت محمد هنيدي في جاءنا البيان التالي ، بصيت وقلت له : لا تخف فأنا معك ، ربما يكون شخص يحتاج مساعدة أو جريمة ونكون سببا في إنقاذ شخص .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇