close
غير مصنف

قصة الحمارين

­­ ­
فقد ذاب الملح المحمل على ظهره في البركة وخرج نشيطا كان لم يمسه تعب من قبل لما رأى حامل القدور ما نزل على صاحبه من النشاط فقفز بدوره في البركة لينال ما نال صاحبه فامتلات القدور بالماء ، فلما أراد أن يخرج من البركة كأن ظهره أنقسم قسمين من وطأة القدور المحملة بالماء

العبرة من القصة …

ما يفيد غيرك قد لا يفيدك بل يضرك … فاحذر أن
تتقمص شخصية هي لا تشبهك حافظ على مقاسك

الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى