غير مصنف
قصه نبي الله ايوب
ولم يبقى معه إلا زوجته تخدمه حتى
وصل بها الحال أن تعمل عند الناس لتجد
ماتسد به حاجتها وحاجة زوجها.!!!
واستمر أيوب في البلاء ثمانية عشر عام
وهو صابر ولا يشتكي لأحد حتى
زوجته ولما وصل بهم الحال الى ما وصل
قالت له زوجته
يوماً لو دعوت الله ليفرج عنك
ما أنت فيه من البلاء؛
لتكملة القصة اضغط على الرقم٣ في السطر التالي 👇