close
غير مصنف

قصة كتبتها من عاشت أحداثها

­­ ­
كانت شقيقتها تكبرها سنا، فذهبت لتوقظ والديها ليعلم حقيقة صدق شقيقتها وأنها لا تدعي وأن كل ما أخبرتهم به هو مجرد جزء هين من الحقيقة المخفية عنهم جميعا وبما فيهم صاحبة الأمر، ولكنها عندما عادت مصطحبة والديها كان قد اختفى، فدخلت شقيقتها معها دائرة التخيلات.
وكانت الطامة الكبرى في حياة الفتاة التي حالها كحال الفتيات الجميلات الأخريات عندما يتقدم لهن عريسا لطلب الزواج منهن، كانت تدخل في كثير من المشاكل النفسية والجسدية كضيق في التنفس، تشعر وكأن أحدا ما يقترب منها ويلف يديه حول رقبتها، بل وصل بها الأمر لتسمع التهديدات بأذنيها إن وافقت على من تقدم لطلب الزواج بها؛ أصبحت الفتاة أول ما تسمع كلمة عريس تصاب بذعر مرير. \

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى