غير مصنف
حكم “عبد الرحمن الناصر الأموي” الأندلس

مدينة (قرطبة) جوهرة العالم ، اتسعت أرضها في عهده ، وبلغ عدد أهلها النصف مليون ، وكان بها 113 ألف دار ، و3 آلاف مسجد ، وكان بقصر الزهراء وحده 400 دار.
شُيِّد “الناصر” مدينة (الزهراء) التي كانت من معجزات زمانه ، وهي ذات ثلاث طبقات ، سفلى للحراس والكتبة والعمال ، والعليا للوزراء وأصحاب شئون الدّولة ، ووسطى وبها قصر الخلافة.
كانت ميزانية الدولة الإسلامية في عهده 6 ملايين دينار ذهبي إسلامي ، يذهب ثلثها للجيش ، وثلثها للمعمار والبناء والرواتب ، والأخير للإدخار.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇