close
غير مصنف

تقول صاحبة القصة تزوجتُ وأنجبت أربع أولاد ولم أتفق في حياتي كلها مع زوجي

­­ ­
استقبلتني وجوه كثيرة وغريبة !!
أولاده وبناته وأحفاده إلا هو !!!..
سألت عنه.
.
قالوا توفي بعد عودته بثلاث أيام !!!
أصابتني الدهشة !!!
ولمَ لم تخبروني ؟؟؟!!!..

أجابوا : سألنا شيوخنا وأفادونا أن الزواج شرعي وكامل
والأفضل أن تأتي وتقضي العدة في بيت زوجك وبيتك وتأخذي ميراثك كاملاً !!!!…

ليس لكم أن تتخيلوا الدهشة ووقع الأمر علي !!!
المهم..كانت العدة سجن داخل سجن داخل سجن
فقد.. وحبس.. وغربة !!!

عاملني أبناء زوجي بكل حب وانسانية..
ولما انقضت العدة كنا على أبواب ذي الحجة..

سألت ابنه البكر أن يرافقني للحج إن تكرّم..
فأجابني لطلبي!!!

حججت ذلك العام..
وعدت ليخيروني العيش بينهم أو العودة لبلدي..
اخترت العودة..
كان زوجي لايملك سوى البيت الكبير
قدّروا الثمن وأعطوني حقي ومؤخر صداقي وطقم ذهب كان قد اشتراه لي قبل وفاته
وضعتهم في كيس داخل كيس داخل كيس وحملتهم في شنطة يدي..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى