غير مصنف
في مطعم بإحدى الولايات الامريكية
وقبل أن يتغلغل الندم إلى داخلها إثر احتجاج رفيقة عمرها على مبادرتها تلقت اتصالا من أمها تقول لها بصوت عالٍ: “ماذا فعلت ياسارةِ؟”.
ردت بصوت خفيض ومرتعش خوفا من صدمة لا تحتملها: “لم أفعل شيئا. ماذا حدث؟”.
أجابت أمها: “يشتعل “الفيسبوك” إشادة بكِ ومدحا لتصرفك. سيد وزوجته وضعا رسالتك لهما على الفيسبوك بعد أن دفعتِ الحساب عنهما في حسابهما وتناقلها الكثيرون. انا فخورة بكِ”….
لم تكد تنتهي من محادثتها مع أمها حتى اتصلت عليها صديقة دراسة تشير إلى تداول رسالتها بشكل فيروسي في جميع المنصات الاجتماعية الرقمية.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇