close
غير مصنف

قصة_ حقيقية _رائعة

­­ ­
صُدمت وبكيت حد الوجع كنت أنام الساعه الثانية عشرة منتصف الليل وأصحو في السابعة صباحًا بدون مبالغة لا أستريح إلا وقت الصلوات نحن في بلد ريفي وكثير منكم يعلمون نظام البيوت الريفية

حتى لا أطيل عليكم بدأ زوجي يراني عجوز ولايرغب بي حتى جاء يوم أمام الجميع من أهله وقال إنه سيتزوج بأخرى حتى يعوض سنين عمره التى قضاها بالمرض؟

أتعرفون إحساس الذل والقهر والوجع وحبس الدموع حتى لا ينهار الكبرياء؟!

كنت أشعر بأن روحى تسحب منى ببطىء شديد،

فات أسبوع كامل وبعد إستخارة وأكثر طلبت الطلاق متنازلة عن كل شيء بما فيها قائمتى بما فيها جهازى الذى فى بيته؟

حتى ملابسي تركتها لإخواته اللاتى كانوا ينهشون لحمى؟

خرجت من بيته مع أخى أبكى بحرقة كان الجيران يبكون لبكائى كانوا يهينون زوجى بأبشع الكلمات بسبب ما فعله معى؟

جاء إمام مسجد من الجيران وقال لى ماظنك برب العالمين..

قلت نعم الإله سيجبرني ولو بعد حين؟

قال «والله ستُجْبَرين قريبا»

رجعت إلي بيت أخى ووجد لى عمل والحمد لله بدأت أستعيد شبابي من جديد بدأت أشعر أنى لى حق فى هذه الحياة ؟

مرت مدة من الوقت أو ما يقرب من العامين…

جاء زميل لى بالعمل لخطبتى ولم يسبق له الزواج من قبل رغم أن عمره 40 عاما تعجبت كثيرًا وجلست معه فى بيت أخى للرؤية الشرعية.

. لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى