غير مصنف
إمرأة صاحت وامعتصماه فقاد المعتصم لأجلها جيشا عدده 90000 مقاتل لإنقاذها، فالمعتصم أعظم رمز للشهامة
إمرأة صاحت وامعتصماه فقاد المعتصم لأجلها جيشا عدده
90000 مقاتل لإنقاذها، فالمعتصم أعظم رمز للشهامة وعلمنا كيف تصبح الأمة عظيمة عندما يقودها بطل.
في عام 838م كان الخليفة العباسي الثامن محمد المعتصم بالله في مجلسه في العاصمة سامراء ويريد أن يشرب كأساً من ماء، فدخل له عرب هاربين من مدينة زبطرة في الأناضول وذكروا خبر قيام الامبراطور البيزنطي تيوفيل بمهاجمة مدينة زبطرة، وأن الإمبراطور قام بأسر إمرأة عربية إسمها “شرارة العلوية” واستنجدت هذه المرأة بالخليفة المعتصم قائلة: “وامعتصماه”.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇