رحلة سد يأجوج ومأجوج
ايضا سدين طبيعيين موجودان في طاجكستان وبالنظر المدقق وبالبحث الممعن لتلك المنطقه سنزهل من وجود سد مشابه تماما لما وصف القران ووصف سلام في رحلته ، ولكنه ليس سدا بل ردما كما وصف ذو القرنين والفرق في المعني كبير ، فالسد يحول بين شيئين ولو كان سدا
ما حيرنا مكانهم طوال الاف السنين لاننا وكما ورد في الصحيح هم اكثر من بنو البشر ب ٩٩٩ مره فاين هم ؟
ولكنه ردما وهو ما يردم به فتحه في الارض او في الجبل فيخفي ما ورائه.
بالاضافه الي استخدام الفاظ مثل ” من كل حدب ” او ” ينسلون ” وهي توحي بخروجهم كلهم من مكان جبلي بسرعه
ومن مشاهده شكل السد و حجمه وقوته نعرف ايضا اجابه السؤال الذي طالما حير الجميع ، وهو اين يعيش هؤلاء القوم بتلك الاعداد في غياب عن اعيننا ؟
والغريب ان الاجابه كل يوم تمر امامنا ونحن لا ندري، الاجابه قالها لنا رسول الله ﷺ من اكثر من ١٤٠٠ عام ونحن لا ندري ، الاجابه في السوره
التي امرنا ان نقرأها نبينا كل جمعه حتي لا يفتح ردمهم ، الاجابه هي ” الكهف ” . نعم يعيشون في الكهف بعيدا عن عقولنا قبل اعيننا .