غير مصنف
هارون الرشيد وهو في حالة غضب قال لزوجته : (أنت طالق إن لم أكن من أهل الجنة)
ولكن تلاميذه لم يحتفظوا بعلمه وفقهه مثلما فعل تلامذة الإمام مالك، وكان الإمام الشافعي يقول
{{ الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه لم يقوموا به }}
قال هارون الرشيد: أحضروه
فلما أحضروه ودخل قام العلماء وقعدوا
[[ وهذه صفة كانت تعرف ، لأحترام العلماء لذلك كان يقال فلان يقام له ويقعد ]]
عرض عليه المسألة
فنظر الليث في هارون الرشيد ثم نظر في وجه العلماء
قال: يا امير المؤمنين اريد ان اخلوا معك فأنصرف الجمع من المجلس
قال له الليث : ضع يدك يا امير المؤمنين على كتاب الله ، وأقسم بأنك ستصدقني لا تكذب ، فأقسم هارون الرشيد
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇