سألت صديقي العازب عن سبب بقائه ” عازبا” و قد بلغ الأربعين..!
” لا تجوز …لقد أرضعتها من صدري حتى شبعت
حين التقيت والدتها في عرس أحد الجيران..”.
فتملكني اليأس و الإحباط بقيت سنين مصدوما،
من صنيع والدتي التي أرضعت قريتنا و ضواحيها
مع مراعاة فروق التوقيت …!!
حتى زار قريتنا وفد سياحي من السويد..
كنت أعمل على تعريفهم بالقرية و تاريخها و معالمها الطبيعية و التاريخية
فتعلقت بي امرأة منهم اسمها ” سامانثا”…
فاحتفظت بمعلوماتها و استمرت علاقتنا سنة كاملة عبر الأنترنت..
فاتفقنا على الزواج و تحضير الأوراق ..
ففاتحت والدتي بالموضوع فقالت :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇