غير مصنف
قصه قصيره … تقول : تشاجرت مع أخي علي شئ ما …وكثير ما يتشاجر الإخوه
ي حبل نجاتك
من بئر الحياه …
فلا أسمع قط ولو مزاحا بأنك قد خيبت ظنها بك وفيك….
ومنذ ذلك اليوم وعزيزي يوسف قد وعي درس معلمي الأكبر….. أبي…
حينما تأتيك أختك للزياره لا تضجر …
ساعه او ساعتان او يوم وسترحل لبيت زوجها ..
لكننا نرى الجحود وعبوس الوجه ..وقله الكرم والشكوى .
أكرمها هي واولادها واستمع لشكواها واعنها علي هموم الحياه..
.لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇