غير مصنف
وبينما سيدنا بـلال يؤذن لصلاة الظهر، كان أبو محـذورة المشرك يؤذن لغنمه بصوته الجميل ليستهزئ بالمسلمين.
فسأله النبي ﷺ عن إسمه .. فقال : إسمي ” أبو محذورة “.
فقال النبي : أنت من أذّنت بهذا الصوت الجميل ؟!
أبتسم وفَرِح بذلك أبو محذورة الذي كان مشركاً، وهذا لأن بالكلام الطيب تمتلك القلوب، فأنظر إلى رحمة سيدنا النبي ﷺ عندما جبر بخاطر المشرك وقال له أن صوته جميل رغم أنه كان يستهزئ بالأذان !
فقال أبو محذورة : نعم أنا.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇