close
قصص قصيرة

اسف على بشاعة القصة +18

­­ ­
في قبو منزله، أعدَّ غرفة العمليات، ووضع رأس إليزابيث على الطاولة بجانب جسد أوتو المخدر. كان مقتنعًا أن بإمكانه إعادة وعيها عن طريق زرع رأسها على جسد الكلب، مستغلًا معرفته بالجراحة والأعصاب. عمل طوال الليل، وبحلول الفجر، كانت الجراحة قد انتهت.

وقف فيكتور مترقبًا، ينظر إلى المخلوق الذي صنعه. فجأة، بدأت العينان تفتحان ببطء… كانتا عيني إليزابيث! جسد الكلب ارتجف للحظات، ثم انبعث منه صوت غريب… كان مزيجًا بين نباح حاد وصوت امرأة تصرخ. فجأة، قفز المخلوق عن الطاولة، يترنح في الغرفة، يحدق بعيونه البشرية في الطبيب.

صرخ فيكتور من الرعب، لكنه لم يستطع الهرب. قفز المخلوق نحوه

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى