قصص قصيرة
لغة العيون قد ينسى الجلاد ضحاياه، أما الضحايا لا ينسون
سومر الوجه والاسم الذي لا يفارق ذهني , بعام ٢٠١٣ كنت مع أبي طالع بسيارة وقفني الحاجز مارح فوت بتفاصيل الاعتقال بوقتها ، بس أبي بعد ما خلص قررو ياخدوني إجا يضمني يودعني
دفش أبي عني وقلو إذا عامل شي ومو عامل ودعو ودعو لأنك بحياتك ماعاد تشوفو الكلمة لي كانت وجعها أصعب من الاعتقال بوقتها.
الضرب لي ضربني يا لبين ما إجت سيارة الفرع كان بكفي .
اليوم سومر تحت رجلي💚
ـ عدنان مشنن ،
📌حمص ، حي الوع
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹