السوري السابق إلى العراق ، حيث أكدت تلك المعلومات المتداولة أن ماهر هرب إلى العراق برفقة سهيل الحسن و11 ضابط من كبار ضباط المخابرات السورية السابقة ومعهم وزير الدفاع علي محمد عباس
بحسب تلك المعلومات فإنهم هربوا بملابس الجيش السوري ومعهم عناصر من الحرس الثوري الإيراني دخلوا عبر منفذ القائم الحدودي عندما تم تأمينهم من قبل القوات العراقية.
المعلومات الأخطر هي أن العديد منهم تم منحهم جوازات سفر عراقية إلكترونية ومنهم من غادر العراق باتجاه إيران بينما بقي ماهر الأسد ومعه سهيل الحسن ووزير دفاع النظام السوري السابق علي محمد عباس في العراق وتحديدا في مزرعة أبو فدك المحمداوي منطقة المدائن.
