هذه قصة خيا@نه حصلت او اكتُـشفت في رمضان عام 1427هـ اردت ان تطّــلعوا على فصولها
كذلك الزوجة أحست بأنها بداءت تحب زوجها..لكن الملاحظ من كلامهما أن الزوج كان هو المبادر دائماً في حبه لزوجته وهي يغلب عليها طابع الصمت ولاتصرح كثيراً لزوجها بمحبته..
يقول الزوج كنت أنا المبادر في كلام الحب وحتى في حقي الشرعي منها في غرفة النوم..وهي قليلاً ماتبادر.
يقول الزوج كانت لها صاحبة مقربة لها تحادث الشباب على الماسنجر في المنتديات مع العلم أنها متزوجة..فأخذت أحذر زوجتي لأنها تدرس معها بالكلية ودائماً بينهما إتصالات…
كنت أنتقد عمل زميلتها وكيف لها أن تعمل ذلك وهي متزوجة فهذا حرام..يقول حاورتها وناقشتها.. المهم قالت لي أن زوجها يقول لها لامانع أن تستخدمي الماسنجر إذا كان مايعرفكي أحد ( وهذا نقلاً عن الزوجة )..
يقول الزوج: كنت اثق بزوجتي لذا اسمح لها باستخدام النت وأتابعها من بعيد لبعيد من باب الخوف عليها وحمايتها من اية وقوع لاسمح الله في المحظور..فأنا رجل متعلم وأعرف أن النت به فساد كثير..
وطيلة فترة زواجنا لم ألاحظ عليها شيئاً والحمدلله..فأنا احبها وهي كذلك..ولم أقصر معها عاطفياً
أو مادياً.
وقبل فترة أضطر الرجل للسفر إلى خارج مدينته للإلتحاق بدورة عسكرية مدتها تسعة اشهر ويقول الرجل كنت كل 3 أشهر أرجع لزوجتي وآخذها من عند أهلها لنذهب لشقتنا.
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي