يحكى أن رجلا صيادا كان يمشي في الطريق مهموماً
فوضعت الأموال ، فإذا تحت كل ألف درهم شهوَةُ نفس أو رياء ناس ، وكأنها لفافة من القطن لا تساوي شيئاً ، فرجحت كفةُ السيئاتُ ، فخشيت الهلاك وقلت : ما النجاة ؟!
فسمعت المنادي يقول : هل بقي له من شيء ؟ فقيل : نعم بقيت له رقاقتان ، فوضعت الرقاقتان ( الفطيرتان ) في كفة الحسنات ، فهبطت كفة الحسنات حتى تساوت مع كفة السيئات فخفّت !
ثم سمعت المنادي يقول : هل بقيَ له من شيء ؟
فقيل : بقي له شيء . فقلت صائحاً : وما هو ؟! .
قال الرغيفين الذي اعطاهم للمرأة وابنها اليتيم فرجحت كفة حسناته.
ـ•┈┈┈••✦✿✦••┈┈┈•ـ
أولاً صلي على םבםב رسول ٱɑɺɺ ﷺ”
و علق بما يروق لك و متنساش التفاعل.
لو بتحب القراءه و النصائح الزوجيه
والقصص والروايات
يشرفني إنك تتابع الأكونت الشخصي
بتاعي أو ترسل طلب صداقة ليصلك
كل ما هو جديد من عالم القصص
┈┅•٭🤍🤍🤍٭•┅┈