يوم 7/3/2012 الست اللي في الصورة دي دخلت مركز الشرطة وبلغت عن اختفاء جوزها في ظروف غامضة وما يعديش بعدها غير خمس أيام بالظبط. والشرطة ټقتحم بيتها علشان تشوف حاجة. أرعبت رجال الشرطة نفسها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيو
نداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فورا الشرطة استدعت سماح وتم التحقيق معاها بشكل قاسې ولكن الغريب.
سماح كانت في حالة ثبات تام وفعلا كلامها وشكلها بيدل لإنها ما تعرفش أي حاجة عن عادل وملهاش علاقة باختفائه فورا. الشرطة أخدت أمر من النيابة شقة عادل وسماح وإللي فعلا راحوا ودخلوها علشان يتفاجؤوا بحاجة. الشرطة نفسها طب دلوقتي ممكن حد يقول لي.
استنى. استنى يا عم أنت أنت ولا عرفتنا مين سماح ولا مين عادل ولا عايشين فين ولا إمتى ولا إيه النظام إيه الحكاية طب تعالى يا برنس أفهمك . وبعدين نعرف الشرطة شافت إيه في الشقة. أحداث قصتنا بتدور في المنيا سنة 2012 وبالتحديد في قرية شاهين التابعة لمركز مغاغة كان عايش هناك واحدة اسمها سماح مع جوزها وإللي اسمه عادل إبراهيم وإللي في التوقيت ده كانوا متجوزين من حوالي 13 سنة.
وربنا رازقهم بطفلين واحد عشر سنين والتاني تمن سنين. طب بصوا ركزوا وتعالوا نرجع بالزمن لورا شوية سنة 1999.
عادل جوز سماح
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇