غير مصنف
يقول شاب خرجت من الجامعه
فقلت له بابتسامة مريرة إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء.انتهى لقاءنا وظلت صورة ذلك الشاب لا تفارق ذهني ولا أدري لم وبعد عام ونصف العام ذهبت للتقديمفي وظيفة ما فوجدت أن السكرتير العام شخصا أعرفه جيدا إنه هو لا زال وجهه كما هو ألقيت التحية عليه ولكم كانت دهشتي حينما عانقني بحرارة وكأن بيننا قرابة سألته هل مازلت نصرانيا
هز رأسه نافيا فقلت مبتهجا أهنئك على عودتك للإسلام إذا
لكن صدمني قوله للأسف اعتنقت اليهودية إنني أبحث عن الحق!
ابتلعت خيبتي وصمت.
وللمرة الثالثة على رصيف ذات القطار رأيت هذا الوجه الذي أصبحت أعرفه جيدا وأحبه بلا حول مني ولا قوة وبيده مجموعة من الأوراق يوزعها على الموجودين
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇