أنا إسمي شيرين من قرية ريفيه بسيطه جدا حاصلة على دبلوم تجاره من أسرة فقيره بعد أن أكملت تعليمي تقدم لي شاب من القرية كانت لديه نفس ظروفي لكنه غير متعلم وبسبب ظروف عائلتي الفقيره وافقوا عليه
هايحصلنا لو المقبره دي اتفتحت
وظل يحدثني باتساع لحدقات عينيه وثقه عن وضعنا الذي سيتغير كليا لو أخرج الكنز وماسيفعله لي ولأهلي أن تمكن من ذالك
في البدايه كلامه عن وضعنا الذي سيتغير وطبعنا الآدمي بالفطره الذي يتخلله الطمع اومأت له برأسي اوافقه بإبتسامه عريضه بعدما أخبرني بأن كل الأغنياء فعلوا هذا الأمر وماكان لهم أن يصبحوا أغنياء لولا اكتشافهم لمقاپر فرعونيه وأن كل الناس في القرية تبحث
وأن الحظ هو من جعل المقبره تحت منزلنا ولأجل ذلك هدأت شكوكي وظنوني قليلا لكني حذرته أن يأخذ حيطته وألا يدفع مليما واحدا في هذا الموضوع
ومرت الأيام وأصبح زوووجي متعلقا كثيرا بهذا الموضوع حتى أنني لاحظت عليه أنه سيصاب بلجنون من كثرة مابقي يفكر به ويحدث نفسه
وبعد أن اخبرني بالموضوع أصبح يأتي بهذا الرجل إلى البيت ويجلس معه بالساعات
كان رجلا تظهر عليه علامات الريبه وكان ينظر لي نظرات مريبه جعلت الشكوك تملأ قلبي وتخيفني منه
وفي ليله من الليالي جاء ببعض الرجال وبدأوا في الحفر بعد ان أخبر زوجي بالغرفه التي فيها المقبره
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇