واحد صاحبي لا داعي لذكر إسمه بعد ما إتجوِّز بخمس سنين وخلِّف من مراتُه ولدين،
واحد صاحبي لا داعي لذكر إسمه بعد ما إتجوِّز بخمس سنين وخلِّف من مراتُه ولدين، حد مُهزء بعتلُه صور لمراتُه بلبس البيت ومحادثات تدينها في أخلاقها وتسجيلات صوتية تدينها في شرفها ومكتفاش غير بإن فضيحتها تكون على كل لسان
، فبعت نفس المحادثات بنفس التسجيلات بنفس الصور لكذا حد من أصحابُه ومن ضمنهم أنا، وكانت فاجعة بالنسبالي لإن معظم الناس في قريتنا كانوا بيحسدوه عليها من أخلاقها وأدبها وطيب لسانها وحسن معاملتها مع الصغير قبل الكبير، وقتها دموعي نزلت من عيني زعلاً عليهم وسكتت منتظر طلاقهم
لإن مش أي راجل في الدُّنيا يستحمل الكلام ده على شرفُه وعرضُه وخاصةً لما يبقى متردد على لسان القريب قبل الغريب، إنتظرت شهر والتاني والتالت لحد ما عدى سنة والغريبة إني مشوفتش أي رد فعل مش كويس منُه لدرجة إنها في خلال السنة دي مسابتش البيت ولا حتى مرة واحدة بس،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇